analytics

ads

الأربعاء، 26 يونيو 2013

معجزة علمية تؤكـــد ان الانســـان يـعـــود بــعـــــــــد الــمــــــــــوت



























-->











































































































































































معجزة علمية تؤكـــد ان الانســـان يـعـــود بــعـــــــــد الــمــــــــــوت





















































































ما هو عجب الذنب؟































لقد أودع الله في جسد الإنسان ما يثبت أنه سيعود للحياة مرة أخرى ؟






















وفـــي هــذه المقالة اللطيفة حــديــث شــريــــف أثـبــت صـدقــه الـعـلـمـــاء حــديــثــــــاً ،






















وأن الإنسان لابد أن يعود للحياة مرة أخرى بعد الموت . . . .






















يدعي من ينكر البعث أن الإنسان بعدما يتحول إلى تراب لن يعود للحياة مرة أخرى .






















لذلك فقد أودع الله تعالى شيئاً عجيباً في جسم الإنسان ،






















وهو جزء صغير جداً في أسفل العمود الفقري






















يسمَّى بعجب الذنب .






















وقــد بيَّنت البحوث العلمية الحديثة جداً






















أن الشيفرة أو الشريط الوراثي الأولي الذي خُلق منه الإنسان






















موجود في هذا الجزء المتناهي في الصغر .






















والشيء العجيب أن الإنسان بعد موته يبدأ جسمه بالانحلال والتفكك و يفنى الجسد كله باستثناء عجب الذنب هــذا .






















وقـــد قام العلماء باختبار هذا الجزء من الإنسان وتعريضه لأقوى العوامل من إشعاعات وسحق وضغط و حرارة وغير ذلك






















فــــ تبين ثبات هذا العجْب والحفاظ على تركيبه مهمــا كانت الظروف.






















وهـنـــــا تتجلى عظمة البيان النبوي عن هذه الحقيقة العلمية الثابتـــة . يقول صلى الله عليه وسلم :






















( كل ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب )













" رواه البخاري ومسلم وغيرهما" .






















وسبحان من عَلَّم هذا النبي الرحيم صلى الله عليه وسلــم !













لو لم يكن محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله وخاتم أنبيائه






















فهل من المنطق العلمي أنه كان سيعلم بحقيقة علمية دقيقة لم تنكشف أمام العلماء إلا في نهاية القرن العشرين ؟






















إن الجزء الذي تحدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم صغير جداً ، و الشريط الذي بداخله لا يُرى إلا بالمجاهر الإلكترونية المتطورة .






















وإذا تأملنا الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم :






















( منه خُلِق وفيه يركب )






















نجد في هذا الكلام العلمي البليغ معجزة علمية .






















فلولا هذا الشريط الأولي والذي يحمل برنامج الخلق وتطور الإنسان ،






















لم ينشأ الإنسان !






















لأن العمليات التي يتم خلالها خلق الإنسان في بطن أمه وتطوره حتى يكبر ثم يموت ،






















جميع هذه المعلومات موجودة في عجب الذنب و ينقلها لكل خلية من خلايا الإنسان .








































فإذا ما ماتت خلايا الإنسان بقي هذا الجزء الصغير محفوظاً













بـرعـايــــة الــلـــه تعـالـــى حـتــــى لــو تـعـــــرض لأشــدّ أنــواع الضـغــط و الحرارة .






















وقد قام العلماء حديثاً باختبارات على المادة الوراثية الموجودة داخل خلايا الإنسان وهي ما يسمى بـ (DNA) ،






















وقد تضمنت التجربة وضع بعض من جزئيات هذه المادة في أنبوب داخل حجرة خاصة وتم تعريض هذه العينة لانفجار يماثل الانفجار الناتج عن تصادم مذنب ضخم بالأرض وهذه التصادمات مرت بها الأرض في بدء تكوينها منذ ملايين السنين .






















إذن تم تعريض المادة الوراثية إلى أكبر أنواع الضغط والحرارة والأشعة وكانت النتيجة المذهلة أن هذه المادة لم تتأثر !






















بل بقيت محتفظة بخصائصها وتركيبها .






















وقد لاحظ الباحثون بعد هذه التجربة ودراسة العينة بعد الاختبار أن هنالك تغير ما في تركيب هذه العينة .






















إذن يمكن القول: إن عجب الذنب مهما تعرض لعوامل فيزيائية ونووية وكيميائية يبقى الشريط الأولي داخله محتفظاً بخصائصه ولكنه يتأثر قليلاً ويغير تركيبه ،






















ولكنه لا يفنى أبداً .








































و هذا ما نجده في قوله صلى الله عليه وسلم :






















( يبلى كل عظم من ابن آدم إلا عجب الذنب وفيه يركب الخلق يوم القيامة ) "رواه مسلم" .






















و في رواية للإمام مسلم رحمه الله نجد قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم :






















( إن في الإنسان عظماً لا تأكله الأرض أبداً فيه يركب يوم القيامة . قالوا : أي عظم هو يا رسول الله ؟ قال : عجب الذنب )" رواه مسلم" . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .






















-->


الثلاثاء، 25 يونيو 2013

شاب يضرب ابوه بالمصحف



























-->



































































شاب ضرب والده بالمصحف

























































































































كان شابا في الصف الثالث الثانوي وكان بارا بوالديه في يوم إستلام شهادة الفصل الدراسي الأول عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا ، وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال : أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد سيارة وكان يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة ، ففرح الولد ولكن الأب قال : على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها ، وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه وعندما دخل داخل بيته فرد: أبي.. أبي.. أبي.. فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا ؟ فردت: إنه في مكتبه وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له : خذ هديتك فأعطاه مصحف ، فرد الإبن : بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف ؟ فرمى المصحف على وجه أبيه وقبل أن يغادر المنزل قال: لن أعود الى هذا البيت . وشتم أباه وغادر المنزل ، وبعد عدة شهور ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى فوجد المصحف في غرفته فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل ولم يستطع الكلام بعدها













-->


السبت، 4 مايو 2013

كلب ذكي ومسكين وشخص غبي وتخين رائعه



























-->

















































بسـم الله الرحمـن الرحيم





















































































































يحكى أن جزارا كان ينظر نحو نافذة محله وإذا بكلب صغير يدخل عليه،








































فسارع إلى طرده وبعد مُدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة،








































ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها








































«لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق»!








































وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار








































لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه علامات الذهول.








































ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب. وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف،








































فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب.








































وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية،








































وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وينتظر








































بكل هدوء، ثم يعبربعد إضاءة الإشارة باللون الأخضر.








































وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد








































وصول الحافلات ،بينما الجزار يراقبه باستغراب،








































بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها.








































لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربه منه ، ولما اقترب الموظف المسؤول








































عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته ،








































واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره.








































لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون. وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة








































للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه








































بذيله أن يتوقف. نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات، فانطلق نحو منزل قريب ،








































حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا،فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدةبرأسه.








































في أثناء ذلك، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا الكلب المسكين ،








































ولم يكتف بهذا ، بل وشاتما في وجهه و ركله بشدة كأنما أراد تأديبه.








































لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد








































فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: «اتق الله يا رجل في هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا،








































ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية))








































فأجاب الرجل بامتعاض شديد: «هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء،








































فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل.








































.................................................. ......................








































هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره








































لكنه للأسف لايجد التقدير أبدا أو على الأقل كلمة شكر ..








































هذا حال بعض الناس تفعل الكثير من أجلهم ولكن








































-->


الاثنين، 29 أبريل 2013

أعمي كان السبب في اسلامي


















عوام المسلمين ليس بفقيه، بل ليس بسوي الخِلْقَة، إنه أعمى، لم يُبْصِر، ولم يكلم ذلك الرجل، لكنه كان سبباً في هدايته.






















وُجِّه السؤال التالي إلى رجلٍ ألمانيٍّ قد اعتنق الإسلام، وهو يحمل شهادات عليا في أحد المجالات، فقال: إن أول معرفتي بالإسلام تعود إلى أيام الشباب، عندما كان في رحلة إلى ألبانيا أثناء عطلة دراسية، وبينما هو يسير في أحد الشوارع الضيقة اصطدم بأحد الرجال، ولَمَّا تبينه واعتذر له، عرف أنه أعمى لا يبصر.






















ولم يفقه الأعمى شيئاً من اعتذار الرجل؛ لأنه لا يفقه لغته، ومع ذلك فإن هذا الكفيف يمسك بيد الرجل الذي اصطدم به بإصرار ويسير به حتى المنزل، منزله هو، ويقدم له الضيافة وما تيسر من الطعام.






















يقول هذا الرجل الألماني: لقد جلستُ في بيت هذا الألباني المسلم معجَباً به! كيف أضافني وهو لا يعرفني؟! وأكرمني بمجرد أنني قد اصطدمت به في الطريق؛ لكن أمراً قد انطبع في حسي؛ إنها تلك الحركات التي كان الرجل يأتي بها في زاوية من منزله بعد أن أضافني.






















لقد علمت فيما بعد أنها صلاة المسلمين.








































ومنذ أن رأيت ذلك الرجل الذي أكرمني واحترمته، سألت عن هذا الذي يفعله، فعلمت أنها الصلاة، وأنها من دين الإسلام، فكان ذلك سبباً في إسلامي.













يبقى هذا الدين في نفوس الخيرين وبعض العامة محركاً لهم، تبقى الأخلاق الإسلامية في نفوس بعض الطيبين -ولو كانوا من العامة- دليلاً على بقاء هذا الدين في الواقع، وأن الله قد اصطفاه ليبقى


ممنوع النسخ منعآ للاحراج بارك الله فيكم وجزاكم ربي خيرآ

Disqus for TH3 PROFessional