analytics

ads

السبت، 4 مايو 2013

كلب ذكي ومسكين وشخص غبي وتخين رائعه



























-->

















































بسـم الله الرحمـن الرحيم





















































































































يحكى أن جزارا كان ينظر نحو نافذة محله وإذا بكلب صغير يدخل عليه،








































فسارع إلى طرده وبعد مُدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة،








































ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها








































«لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق»!








































وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار








































لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه علامات الذهول.








































ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب. وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف،








































فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب.








































وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية،








































وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وينتظر








































بكل هدوء، ثم يعبربعد إضاءة الإشارة باللون الأخضر.








































وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد








































وصول الحافلات ،بينما الجزار يراقبه باستغراب،








































بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها.








































لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربه منه ، ولما اقترب الموظف المسؤول








































عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته ،








































واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره.








































لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون. وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة








































للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه








































بذيله أن يتوقف. نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات، فانطلق نحو منزل قريب ،








































حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا،فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدةبرأسه.








































في أثناء ذلك، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا الكلب المسكين ،








































ولم يكتف بهذا ، بل وشاتما في وجهه و ركله بشدة كأنما أراد تأديبه.








































لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد








































فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: «اتق الله يا رجل في هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا،








































ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية))








































فأجاب الرجل بامتعاض شديد: «هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء،








































فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل.








































.................................................. ......................








































هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره








































لكنه للأسف لايجد التقدير أبدا أو على الأقل كلمة شكر ..








































هذا حال بعض الناس تفعل الكثير من أجلهم ولكن








































-->


الاثنين، 29 أبريل 2013

أعمي كان السبب في اسلامي


















عوام المسلمين ليس بفقيه، بل ليس بسوي الخِلْقَة، إنه أعمى، لم يُبْصِر، ولم يكلم ذلك الرجل، لكنه كان سبباً في هدايته.






















وُجِّه السؤال التالي إلى رجلٍ ألمانيٍّ قد اعتنق الإسلام، وهو يحمل شهادات عليا في أحد المجالات، فقال: إن أول معرفتي بالإسلام تعود إلى أيام الشباب، عندما كان في رحلة إلى ألبانيا أثناء عطلة دراسية، وبينما هو يسير في أحد الشوارع الضيقة اصطدم بأحد الرجال، ولَمَّا تبينه واعتذر له، عرف أنه أعمى لا يبصر.






















ولم يفقه الأعمى شيئاً من اعتذار الرجل؛ لأنه لا يفقه لغته، ومع ذلك فإن هذا الكفيف يمسك بيد الرجل الذي اصطدم به بإصرار ويسير به حتى المنزل، منزله هو، ويقدم له الضيافة وما تيسر من الطعام.






















يقول هذا الرجل الألماني: لقد جلستُ في بيت هذا الألباني المسلم معجَباً به! كيف أضافني وهو لا يعرفني؟! وأكرمني بمجرد أنني قد اصطدمت به في الطريق؛ لكن أمراً قد انطبع في حسي؛ إنها تلك الحركات التي كان الرجل يأتي بها في زاوية من منزله بعد أن أضافني.






















لقد علمت فيما بعد أنها صلاة المسلمين.








































ومنذ أن رأيت ذلك الرجل الذي أكرمني واحترمته، سألت عن هذا الذي يفعله، فعلمت أنها الصلاة، وأنها من دين الإسلام، فكان ذلك سبباً في إسلامي.













يبقى هذا الدين في نفوس الخيرين وبعض العامة محركاً لهم، تبقى الأخلاق الإسلامية في نفوس بعض الطيبين -ولو كانوا من العامة- دليلاً على بقاء هذا الدين في الواقع، وأن الله قد اصطفاه ليبقى


الأحد، 28 أبريل 2013

قط متكفل بقط كفيف سبحان الله



























-->












































































قول شخص :



























كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيتالطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقهلقط آخر أعمى













لا إلـــه إلا الــلــه




كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قطكفيف ؟؟؟




فاسمع قول الله تعالى :- 'وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلاعلى الله رزقها '













سبحان الله وبحمده




عدد خلقه




ورضا نفسه




وزنةعرشه




ومداد كلماته


























































لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله













-->


الخميس، 25 أبريل 2013

اخرس .. وسأضمن لك عضلات قوية !!









-->




























اخرس .. وسأضمن لك عضلات قوية !!













نصيف شاب يبلغ من العمر 33 عاما .. كانت له حافلة متوسطة الحجم ينقل الركاب بها كل اليوم .. ويكسب ما تيسر له من مال ..







كان كل يوم يتوقف عند محطة تدعى [ الدويمة ] ينزل فيها آخر راكب معه ..







وفجأة وفي ذلك اليوم صعد رجل طويل جداً .. عريض المنكبين مفتول العضلات .. وبصوت مرعب صاح :




" أنا جاسر القوي الذي لا يدفع ثمن التذاكر " ..







لم يجرؤ نصيف أن يسأل جاسرا هذا عن ثمن التذاكر .. فالتزم الصمت .. وتجرع مرارة إحساسه بالضعف والقهر ..










وفي اليوم التالي تكرر المشهد ذاته مع نصيف .. وأيضا التزم الصمت وكذا في اليوم الثالث ..







هنا أصيب نصيف بالإحباط .. ورجع إلى منزله وهو يجر قدميه خائبا كسيرا .. وعندما وقف أمام المرآة قال لنفسه




: " ما هذه الخسة .. لم لا أكون قويا وشجاعا مثل جاسر ؟ "







عندها قرر أخذ أجازة من العمل لفترة .. وذهب إلى نادٍ رياضي ومارس أنواعا مختلفة من الرياضة




[ الجودو - الكاراتيه – الكونغ فو - كمال الأجسام ] لمدة شهور







وهنا بدأت ترجع له ثقته بنفسه وقد انتفخت عضلاته .. فرجع إلى عمله مزهواً بنفسه ..










وعندما وصل إلى محطة [ الدويمة ] صعد جاسر الطويل المخيف .. وبصوت مرعب صاح : " أنا جاسر القوي الذي لا يدفع ثمن التذاكر "..







وهنا فقط أوقف نصيف الحافلة .. ووقف وهو يعقد يديه أمام صدره .. ثم قال بتحد : " لماذا يا هذا لا تدفع ثمن التذكرة ألا تخجل من نفسك ؟ "







فنظر له جاسر المرعب ثم قال باستغراب شديد : " لأنني أحمل اشتراكاً مجانيا في محطتكم ".




@@@




الحكمة: " لا تقف دوما عند محطة الصمت .. عبر عما يجول بخاطرك .. فأحيانا دفن الخاطر والكلمة قد يكلفك عناء سنين "




-->


ممنوع النسخ منعآ للاحراج بارك الله فيكم وجزاكم ربي خيرآ

Disqus for TH3 PROFessional